!
.... في الوقت فوق الضائع تحت اللاشيء وعلى نحوٍ من الواقع ، كتبت إليك العديد منّي ، مزيجي وكثير أشيائي التافهة ، مزاجي وبلورة شخصي ... حتى رسمتَ أشباهي بعناية فائقة ، بعد الحلم على ناحية واقعه في لجّة التكرار قبل الإنزواء وقناعة التريث ولبوثي في ذروتك .... بعد هذا وذاك الذي لا أفهمه ! أنا بعدُ ياصاحبي لا أفهم أي ناحيةٍ عليهاقلوبنا ، قلبي بك لايكترث أو اكترث أو كان يكترث كل ذلك إليه لا أكترث ! - وعنك ! فلقد بدا أنك تكترث ، واكتراثك يجعل أكتراثي يكترث ...