سواءٌ ، و مِثل ...
، لسنا بصدد اختار في هذه الحياة ، نأتي وفق رحمٍ لا نختاره وقبلها نحن نتكوّن كـ قسمةً من اثنين ، وقد يكون ثمّة اختيارٌ ما في قرار هذين الاثنين .... وقد لا يكون ! بل نأتي كـ قدرٍ لهما مرحبًا به كإيمان وجودي وتسليم تامٍ لمايقدره الله . ولكن في الروح العميقة نحن لهما ياليتَ أنّا لم نكن ... لا ينتهي الأمر هنا كـ لارغبة فقط . بل لربما ينساق الأمر من اختيارهما كزينةٍ لهما أو مفخرة أو مساند - جمع سند - وكثيرُ أشياء .... إلى ...